ناصر القدوة : قرار فصلي من رئاسة مجلس إدارة مؤسسة ياسر عرفات يتناقض بشكل مباشر مع النظام الداخلي للمؤسسة ومع تقاليد وقواعد عملها منذ تأسيسها قبل أربعة عشر عاماً.
سيبقى قرار المؤسسة بيد مجلس أمنائها الذي كان قد اتخذ قراراً بشأن اختيار رئيس وأعضاء مجلس الإدارة في اجتماعه الثالث عشر، الذي تم عبر تقنية “زوم” بتاريخ 28 شباط/فبراير 2021.
رئيس مجلس الإدارة عبر عن قلقه الشديد من تأثير هذه التطورات على وضع المؤسسة وسمعتها داخل الوطن وخارجه والضرر الذي ستلحقه بعمل المؤسسة، بما في ذلك متحف ياسر عرفات، وكذلك بموظفيها وهيئاتها القيادية.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.