شيّعت جماهير غفيرة جثمان الشهيد الشاب محمد عرايشي (25 عاما)، الذي استشهد متأثرا بجروحه التي اصيب بها برصاص الاحتلال قبل اسبوعين.
وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى رفيديا الحكومي الى البلدة القديمة في نابلس مسقط رأسه لإلقاء نظرة الوداع ثم الى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء.
وردد المشيّعون الهتافات والشعارات المنددة بجرائم الاحتلال بحق أبناء شعبنا.
وعمّ الإضراب التجاري الشامل مدينة نابلس اليوم حدادا على روح الشهيد عرايشي.
Comments are closed.