وبحر آزوف. وقد يؤدي ذلك إلى تقسيم القوات الروسية إلى قسمين.
وأشار المحللون إلى أن قوات كييف تواجه تحديا هائلا لطرد القوات الروسية. ومن المحتمل أن تواجه دروعهم حقول ألغام وخنادق مضادة للدبابات وعقبات أخرى بينما توفر أنظمة الخنادق الواسعة غطاء لقوات موسكو.
وبينوا أن الكرملين يريد من كييف الاعتراف بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم، والاعتراف أيضا بضم مقاطعات دونيتسك وخيرسون ولوغانسك وزابوريجيا الأوكرانية في سبتمبر الماضي.
Comments are closed.