قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة إن تصريحات بينيت مرفوضة تماما، وهي محاولة لتشريع التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك الأقصى المبارك، ونطالب شعبنا الفلسطيني بشد الرحال للأقصى للدفاع عنه، والتصدي لهذا التصعيد الإسرائيلي الخطير.
وأضاف أبو ردينة: نحمل الحكومة الإسرائيلية مسؤولية هذا التصعيد، ونطالب الإدارة الأميركية بالخروج عن صمتها ووقف هذا العدوان الذي سيشعل المنطقة بأسرها.
وأكد أبو ردينة أن شعبنا الفلسطيني لن يسمح بتمرير هذه المؤامرة مهما كان الثمن ومهما كانت التضحيات.
Comments are closed, but trackbacks and pingbacks are open.